moon light الزعيم
عدد الرسائل : 1039 العمر : 30 الموقع : My~Home!! العمل/الترفيه : Writeing زى الفل : بفكر ابقى زى الياسمين نقاط : 189 تاريخ التسجيل : 08/09/2008
| موضوع: قصه جــامده 15/7/2009, 6:52 am | |
| جايبالكم قصه حب جديدة يارب تعجبكم _بجد قصه جميله: تبدأ الحكاية ببنوته اسمها نغم محبوبه من كل صحباتها لا تعرف العداء لأحد وعاشت فترة مراهقتها في هدوء وكانت تري صديقاتها كيف كانت هذه تحب لثالث مره وتلك تعشق ابن الجيران وغيرها تتزوج رجلا في عمر والدها ولم تكن تقتنع بما يسمي الحب وكلما قصت لها إحداهن مشاكلها مع حبيبها تضحك_وكانت نغم مغرمة بالأنترنت فيكاد قلبها ينفصل منها إذا انفصل كابل الانترنت_ كانت تعشق مواقع الطرائف والعجائب وكانت تبحث عنها_وكانت تتحدث مع صديقاتها علي الانترنت وتجد في ذلك متعه اكثر من محادثتهم علي الهاتف او علي الطبيعة_وفي يوم من الأيام كانت تمارس هوايتها المفضله وكانت تتحدث مع صديقتها في المدرسة وقالت لها صديقتها انها ستعرفها علي فتاة تعرفت عليها من الانترنت وكانت نغم ترفض محادثه الشباب علي الانترنت وتعتبره غير مناسب وخيانة لأهلها وثقتهم بها فوافقت ندي فهي كانت تحب التعرف علي فتيات اخريات وتكوين صداقات في جميع انحاء العالم ، و فعلا تعرفت عليها ووجدتها فتاه وقوره وذات اخلاق عالية ومتدينة ووثقت بها ثقه عمياء وكانت تحدثها بالساعات والساعات لتجد فيها الفتاة المهذبه وتعجب بادبها وذوقها وعلمها الواسع في كل المجالات_ وفي يوم من الأيام قالت لها صديقتها اثناء محادثتها علي الانترنت انها تود ان تقول لها شيئا ولكن تعدها نغم الا تكرهها بعدها فقالت لها نغم كيف تلفظين لفظه )كره( وانتي تعرفين معزتك عندي _ فقالت لها الفتاة:انا شاب في العشرين من عمري ولم اكن اقصد خداعك ولكني اعجبت بكي جدا وعرفت انك لا تحادثين الشباب ولكني لم استطع ان اصبر اكثر من ذلك _ ولم تعرف نغم ما تفعل فلم تصدق ان تلك الأخلاق والأدب هي لشاب في العشرين من عمره _واحست بقلبها يهتز للمرة الاولي ولكنها ايقظت نفسها بقولها : كيف احب عن طريق النت وانا من اشد معارضي ذلك ؟وبسرعه قالت له: انا اعتبرك كأخي فقال لها: المهم عندي اني احببتك _ان كنتي تعتبريني كأخ فهذا شئ يخصك_ انتهت المحادثه هنا لتحس نغم ان شيئا غريبا حدث فقد احبته نغم _وقررت ان تحادثه محادثه عادية كأنه فتاه ولكن دون ان تظهر حبها له ___ ومرت الأيام وكل منهما يتعلق بالآخر الي ان جاء يوم مرضت فيه نغم ورقدت في الفراش سبعه ايام وعندما شفيت هرعت علي الانترنت كما يهرع الظمآن للماء لتجد بريدها الإلكتروني مملوء بالرسائل العاطفية الغرامية من ذلك الشاب وسألها لماذا بعدتي كل هذه الفتره؟قالت له انها كانت مريضة فقال لها اتحبيني فقالت له نغم نعم أحبك_واعترفت نغم لأول مرة وحينها طار الشاب من الفرحة والسرور ولكن قالت نغم في نفسها : لقد خنت ثقه اهلي بي خنت من رباني ولم انظر للجهد الذي افناه من اجلي وقامت في منتصف الليل وارسلت له علي ايميله نص هذه الرساله: "يشهد الله إني احببتك وانك اول حب في حياتي_ولم اري منك سوي كل خير _ولكني احب الله قبل اي مخلوق وقد امر الله الا يكون هناك علاقه بين الشاب والفتاه قبل الزواج لذلك اقول لك ان هذه هي الرساله الأخيرة_قد تظن انني لا احبك لكنني احبك واريدك _وان كان لنا ان نلتقي فبالخير بإذن الله_لا تنساني لأني لن انساك" كتبت نغم هذه الرساله وارسلتها له وهرعت تبكي ولكنها مقتنعه بأن ما فعلته هو الصواب _ وتمر الأيام لتصبح في العشرين من عمرها ولم يستطع احد اختراق قلبها فما زال هذا الشاب متربع علي عرش قلبها ودخلت كلية الهندسه قسم الاتصالات وكانت الجامعه ترسل بعثات لمعارض شركات الاتصال لتعرفهم علي مجال عملهم المستقبلي_وتم اختيار نغم في احدي البعثات ودخلوا المعرض الخاص بإحدي الشركات واخذوا يستمعون الي محاضراتهم _ونسيت نغم كشكول محاضرتها في المعرض واخذه الشاب الذي يعمل في هذه الشركه ويلحقها به ولكنها بعدت عن النظر_فاحتفظ به معه لعلها ترجع لتأخذه وبينما هو جالس وقد خلا المعرض من الزبائن جاءته فكره ان يتصفح الكشكول وفتحه ووجد به عنوان بريد إلكتروني فزهل وأخذ يقلب باقي الأوراق فوجد اسم نغم فطار قلبه من الفرحه وذهب لبيته ولكنه لم يبام وكيف وقد عادت اليه نغم تملأ قلبه فرحة_وفعلا في صباح اليوم التالي جاءت نغم لتبحث عن كشكولها وحينما رآها دهش ولم يصدق انه وقع في غرام تلك الفتاه الجميله _وذهبت نغم الي منزلها وتتبعها الشاب واخد يسأل عنها جيرانهم وقالوا له انها من عائله كريمه واهلها طيبين_ولم ينتظر فجاء في اليوم التالي ومعه والدته لخطبتها ووجدوه اهلها العريس المناسب لها لحسن خلقه وتدينه_ولكن نغم رفضته كما رفضت من قبله فقال لأهلها انه لن يخرج من البيت الا بعد ان يراها ويحدث معها وفعلا قابلها وقال لها آلا تعرفيني ؟فقالت له من اين لي أن اعرفك؟ فقال لها من الذي رفضتي ان تخاطبيه حتي لا تخوني ثقه اهلك وعندما قال لها ذلك أغمي عليها من شدة الفرحه ونقلت المستشفي وعندما افيقت وجدته بجانبها_فقالت لأبيها :انا موافقة يا أبي_انا موافقة يا أبي_وتزوجا وعاشا معا اجمل حياة ولم يعرف الطريق الي قلبهما سوي الحب الابدي_
يارب تكون عجبتكم القصه | |
|
silent~princes الزعيم
عدد الرسائل : 408 الموقع : www.ibrahimelfiky.com نقاط : 79 تاريخ التسجيل : 19/09/2008
| موضوع: رد: قصه جــامده 8/8/2009, 11:17 am | |
| هههههههههههههههههههههه على فكرة جامده اوى اوى بس مستحيل تكون حقيقه دى جاست ستورى ما علينا بس بجد جامده ميرسى علي التوبيك يااااااااااااقمر | |
|